تقييم أحمد حسن الزعبي

من هو أحمد الزعبي
أحمد حسن الزعبي ليس من مستخدمي YouTube بالضبط ، ولكنه كاتب عمود وكاتب ساخر أردني بارز.
يواجه المشاكل السياسية والاجتماعية في البلاد بأسلوب بارع.
ومع ذلك ، فهو وجه ومقدم برنامجين سياسيين ساخرين هما "وطن ثلاثي الأبعاد" و "من صف بلدي" المتوفرين على موقع يوتيوب.
يجب على متعلمي اللغة العربية الشامية المتقدمين المهتمين بالإعلام والموضوعات السياسية مشاهدة ومتابعة العروض التي أنتجها أحمد حسن الزعبي.
بالإضافة إلى ذلك ، يحتوي برنامج "وطن ثلاثي الأبعاد" على ترجمات إلى اللغة العربية المنطوقة والتي تعد إضافة كبيرة لمتعلمي اللغة العربية في بلاد الشام.
سواليف احمد الزعبي
عمل الزعبي في المبيعات في شركة في الإمارات العربية المتحدة. بدأ مسيرته الكتابية في مجلة "أحوال" الإماراتية تحت عمود ساخر بعنوان "الشارع الآخر" من 2000 إلى 2003. كما نشر عدة مقالات في مجلة الخليج. عاد إلى الأردن عام 2004 وبدأ الكتابة في جريدة الرأي تحت عمود ساخر بعنوان "سواليف" ، وهي كلمة عربية للأمثال أو القصص القصيرة.
في عام 2008 ، أطلق الزعبي موقعه الإلكتروني سواليف ، الذي ينشر مقالاته المحظورة وأعمال الكتاب الأردنيين الهواة. في عام 2011 وفي أعقاب الربيع العربي ، كتب مسرحية آلان فهيمتكوم الشهيرة ، والتي وصفها بأنها عمل كتبه 300 مليون عربي. [3] في عام 2012 ، بدأ الزعبي التعاون مع خرابيش لإنتاج برنامجه الساخر من Mon3 في السين ، بالعربية "محظور في الصين". كتب الزعبي أيضًا في جريدة إمارات اليوم منذ عام 2012
اعمال احمد حسن الزعبي
سواليف (أمثال) 2006
الماموت (الطائر الخالي من الريش) 2008
أوجى وطن (أوجاع الوطن) 2012
نزيف منفرد 2012
مقالات أحمد حسن الزعبي
عمل موقع الكتروني سماه سواليف ونشر به مقالاته يعتبر الموقع من الاكثر المواقع زيارة في الاردن
مقييم جديد
شاهدت برنامجه ع قناة العربي اسلوبه ممتع وشيق ولا شك ان في جعبته الكثير لكي يقدمه
اسلوب ساخر وهادف بنفس الوقت
له مقال نحن البيدر المنهوب
نحن البيدر المنهوب ،نحن وجع الحبوب ، نحن المتقاسمين لا المنقسمين بين لص ولص بين مذراة ورحى ..فلم تطلب الآن نجدتنا وصيحتنا ، وأنت من أوثق اللجام وصادر الصوت ، وأنت من هندس الجوع ،وكشف ظهورنا وأهداهم السوط..أتريد أن أنصفك الآن وظفرك لم يخرج من لحمي..وأنا المقتول للتو ، أنا المصادر المحاصر ،المخوّن ، المسحوق، المكبّل..أنا المرميّ ،المكويّ،المدمي ،المنسيّ..لم تذكّرتني الآن؟ ..