تقييم أ.د محمد صلاح أبو حميدة
أ.د.محمد صلاح أبو حميدة قامة أكاديمية وأدبية لها شأنها وباعها الطويل في إرساء مفاهيم الوعي والإبداع في المجتمع، تقديره وتكريمه واجب، ووجوده أمين سر المكتب الحركي المركزي للكتّاب بالمحافظات الجنوبية وإخوانه كان لهم الأثر الأقوى في مواصلة مشوارنا النقابي والأدبي والعمل بتفانٍ وصولاً للغاية الأسمى. كما كان واجب تكريمنا حتمي في الأمانة العامة للكتّاب والأدباء، للمربية الفاضلة والكاتبة المبدعة أ. فتحية صرصور، السيدة التي حفرت على جدران قلوبنا احترامها وأرست في نفوسنا معزتها، آثرة حضورنا في حياتها بأدبها، ومقدرة في رقيها وإبداعها. كل الاحترام لهما ولجميع رفاق الدرب وفرسان الكلمة المبدعة. وكل التقدير لزملائي في الأمانة العامة الأمين العام المساعد الروائي عبدالله تايه، والصديق الحبيب المبدع شفيق التلولي . كما وأتقدم بخالص التهاني وأصدقها لرفيقة الدرب الطويل في ميادين الكلمة الأستاذة المتميزة يسرا الخطيب التي جمعتنا على جديدها الشعري" لا قيامة لك الآن" مع نخبة محترمة ورفيعة المقام؛ الأستاذ الدكتور محمد حسونة، والأستاذ الدكتور عبدالله كراز الذي قرأ ورقته النقدية والثرية الأستاذ محمد جلال عيسى والأستاذة أ. شهيناز أبو شبيكة ، وطبعاً الشكر الكبير لصديقنا صاحب الهمة العالية مدير دار الكلمة للطباعة والنشر الأستاذ عاطف الدرة . ولكل الحضور الكريم. (من جلسة أدبية لديوان لا قيامة لك الآن للمبدعة يسرا الخطيب في قاعة هاني الشوا - جامعة الأزهر) أفضل الرجال من تواضع عن رفق، وزهد عن قدرة، وأنصف عن قوة. الرجال كلهم يتشابهون في الأقوال، فلا نميّز بعضهم من بعض إلاَّ #بالأفعال دمت فخرا للامة العربية والشعب الفلسطيني
مقييم جديد
قامة علمية عالية المستوى
بالتوفيق دكتورنا العزيز وانشاء الله في أعلى المقامات ومن تقدم لتقدم
انا ابن فتح ما هتفت لغيرها ولجيشها المقدام صانع عودتي فهي التي صنعت لشعبي يا ثورة وهي التي شقت طيق العزة انا قد كسرت القيد قيد مذلتي وسحقت جلادي وصانع نكبتي ونسفت سجني وانطلقت عواصفا لهبا يزمجر تحت راية ثورتي